ولد عبدالباري عطوان سنة 1950 في مدينة دير البلح - قطاع غزة- بفلسطين ، و هو يمارس الكتابة و الصحافة ,و هو حاليا رئيس تحرير القدس العربي الفلسطينية التي تصدر في لندن ، عندما أكمل دراسته في مخيم رفح ، قام بأتمام دراسته في دولة الأردن ثم في مصر حيث أكمل دراسته في جامعة القاهرة ، فكان ممتازا في ميدان الإعلام متخرجا من كلية الإعلام ،كما نال أيضا دبلوم الترجمة ،بعد تخرجه من الجامعة,عمل في الجريدة منتقلا من واحدة إلى أخرى إلى أن إستقر في لندن حيث قام سنة 1989 بتأسيس جريدة القدس العربي, و هو أيضا رئيس تحريرها
قام أيضا عبد الباري عطوان بتاليف عدة كتب من بينها :" القاعدة التنظيم السري" و "وطن من كلمات" حيث تكلم في الأول عن بن لادن و علاقته بالظواهري و مساعديه الأخرين ،كما تطرق إلى كيفية معيشة التنظيم في أفغانستان
أما الكتاب الثاني وصف فيه حياته القاسية التي بدأت بدير البلح و انتهت في لندن و صدر باللغة الإنجليزية
يعتبر عبد الباري عطوان من أبرز الشخصيات التي أثارت أحاسيس و مشاعر الجماهير العربية الصامتة ، و تتميز لقاءات عبد الباري في الفضائيات و خاصة الجزيرة منها, بالصراحة المطلقة و المعبرة مما أثار إعجاب الكثير و أغضب الآخر
و يعد عبد الباري من أبرز المدافعين بالمهجر على القضية الفلسطينية و العربية بدون كلل منتقدا أعداء هذه القضية و لو كانوا حكاما
بدأت طفولة عبد الباري في بلدة فقيرة على ضفاف البحر الأبيض المتوسط حيث كان الفقر مذقعا فكان الطفل الصغير يأكل ما كان يأكله جميع أهل البلدة من تمر الممنوح من طرف وكالة الغوث ، و أكل السردين لانه الأرخص في ذلك الوقت
قام أيضا عبد الباري عطوان بتاليف عدة كتب من بينها :" القاعدة التنظيم السري" و "وطن من كلمات" حيث تكلم في الأول عن بن لادن و علاقته بالظواهري و مساعديه الأخرين ،كما تطرق إلى كيفية معيشة التنظيم في أفغانستان
أما الكتاب الثاني وصف فيه حياته القاسية التي بدأت بدير البلح و انتهت في لندن و صدر باللغة الإنجليزية
يعتبر عبد الباري عطوان من أبرز الشخصيات التي أثارت أحاسيس و مشاعر الجماهير العربية الصامتة ، و تتميز لقاءات عبد الباري في الفضائيات و خاصة الجزيرة منها, بالصراحة المطلقة و المعبرة مما أثار إعجاب الكثير و أغضب الآخر
و يعد عبد الباري من أبرز المدافعين بالمهجر على القضية الفلسطينية و العربية بدون كلل منتقدا أعداء هذه القضية و لو كانوا حكاما
بدأت طفولة عبد الباري في بلدة فقيرة على ضفاف البحر الأبيض المتوسط حيث كان الفقر مذقعا فكان الطفل الصغير يأكل ما كان يأكله جميع أهل البلدة من تمر الممنوح من طرف وكالة الغوث ، و أكل السردين لانه الأرخص في ذلك الوقت
1 تعليقات
العناية
ردحذفتنظيف سجاد بابوظبى
تنظيف السجاد بالبخار فى ابوظبى
شركة تنظيف الكنب بالبخار فى ابوظبى